♥♫Anime Princesses♥♫
ღالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتهღ

ღمرحبا بكم يا زوارنا الأحباءღ
ღتفضلو لمنتدانا الرائع!!حيث المرح و الفائدة!!ღ
ღو هو للبنات فقط!!ممنوع و ممنوع دخول الأولاد!!ღ
ღو نتمنى أن تشتركي معنا!!ღ
ღو نرجو لكي يوماً سعيداً!!ღ

ღفي أمان اللهღ
♥♫Anime Princesses♥♫
ღالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتهღ

ღمرحبا بكم يا زوارنا الأحباءღ
ღتفضلو لمنتدانا الرائع!!حيث المرح و الفائدة!!ღ
ღو هو للبنات فقط!!ممنوع و ممنوع دخول الأولاد!!ღ
ღو نتمنى أن تشتركي معنا!!ღ
ღو نرجو لكي يوماً سعيداً!!ღ

ღفي أمان اللهღ
♥♫Anime Princesses♥♫
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

♥♫Anime Princesses♥♫

منتدى للفائدة و المرح و الصداقة..لا تترددي!أدخلي لعالمنا الرائع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصص معبرة وحقيقية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Princesses Queen
فخامة الملكة
فخامة الملكة
Princesses Queen


دولـــتــ،ــي❤ : ليبيا الحرة
عــدد الــمســ،ــاهمـــ،ــات❤ : 510
نـــقاطــ،ــي❤ : 23223
سمــعتـــ،ــي❤ : 1
سجـــلتـ فـــ،ــي❤ : 11/06/2012
عمـــ،ـــري❤ : 23
أنــا متــواجــ،ــدة فــي❤ : ليبيا الحرة
العــمل/الترفــ،ـيه❤ : الكتابة والرسم
مـــزاجــ،ــي❤ : الحمد لله

قصص معبرة وحقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: قصص معبرة وحقيقية    قصص معبرة وحقيقية  Icon_minitimeالأربعاء فبراير 19, 2014 2:55 pm

happy السلام عليكم




في الحقيقة انا اعشق قراءة القصص وخاصة التي تكون فيها عبرة كل مااقرا قصة فيها عبرة احس انني ازداد ايمانا افعل الخير

اكثر واكثر في الحقيقة عندما اقرا القص احس انني اعيش هذه القصة لانني كل مااقرا قصة اتخيلها في راسي واحس بسعادة

كبييييرة جدددددددا المهم طولت عليكم والغاية من كلامي هي ان القصص التي فيها عبر مفيدة جددددا للانسان وانا ساضع لكم

قصص اعجبتني جددددددددددددا واتمنى ان تعجبكم انتم ايضا

طبعا في كل مرة ساضع قصة او قصتين لكي تقدرون على قراءة كل القص بدون ان تتعبوا
ساضع قصص كثيرة جدددددا اذا اعجبتكم ولكني ساتوقف اذا لم تعجبكم
يعني كانها ستكون موسوعة قصص كبيرة جدددددا


القصة الاولى:-
قد تتعجبون عند قراءتكم لقصتي وقد تقولون أنها ضرب من الخيال وقد نسجتها لكم
من خيوط معاناتي،، لتعرفوا أنني ماعانقت اليأس فيها يوما لأنني توكلت على ربي
وفوضت امري إليه فمنحني قوة الإيمان والأمل



عشت طفوله بائسة أقل مايقال عنها بأنها كئيبة مظلمة وسط أسرة فقيرة
لا تكاد تجد ماتسد به رمقها من الجوع...


لم أعرف طعم الحلوى والسكاكر كباقي الأطفال في طفولتي البائسة..

ومازلت أذكر كيف أننا كنا ننتظر الأعياد ومناسبات الأفراح لجيراننا وأهل
الحارة لأننا نتذوق من خلالها اللحوم والفواكه التي حرمنا منها...

كانت أسرتي أسرة لا يكاد أي فرد فيها يشعر بالآخر فلكل منا عالمه الخاص، فكل
فرد من أسرتي للأسف كان لديه مايشغله من أعمال وخصوصيات يخجل قلمي من ذكرها..

كان أبي يعمل(مستخدما") في أحد المعارض وراتبه البسيط لا يصل بالأسرة الكبيرة
إلى نهاية الشهر بأمان،بل كثيرا" ماتتوقف بنا سفينة الحياة في منتصف الشهر ...
كان أبي إنسانا" سلبيا" قانعا" من الحياة بعشرة أطفال مشردين في الشوارع لايعلم
عنهم شيئا" وربما كان لأستخدامه المخدرات في بداية حياته وكثرة دخوله وخروجه من
السجن آثارا" سلبيه جعلته لا مباليا" بكل ماحوله،، كنت أشفق عليه أحيانا" وأنا أراه
كثير الصمت والشرود ولا يحرك ساكنا" ..


أما والدتي !!!! فأعذروني إن تحدثت عنها بهذه الطريقة المؤلمة،

فالحقيقة أشد إيلاما" ، فقد كانت تتسكع بين بيوت الحارة طوال يومها وكأنها
لم تستوعب يوما" أنها زوجة وأم،، وكانت دائما" تنظر إلى مافي أيدي الآخرين
وتحسدهم وتطلبهم وتريق ماء وجهها ليجودوا عليها ببعض الفتات،،،


أما إخوتي،!!!!!!!!!! فحدث ولاحرج فهم يعيشون بين جنبات الشوارع، وأغلبيتهم إنحرفوا
عن جادة الصواب،، حتى إخوتي،(البنات) لم يقمن وزنا" للأخلاق ولا للشرف ولا حتى لنظرة
المجتمع،،والكارثة، أن إخوتي بمجرد وصولهم إلى الصف الرابع إبتدائي فإنهم يتركون
الدراسة من غير سبب ،،


في ظل هذه الأحداث من حولي، عشت هذه الطفوله البائسة وأنا كارهة لوضعي ناقمة على
أمي وأبي اللذين تجردا من أشرف وأسمى لقب في الوجود،، كنت متمسكة بدراستي وبقوة وكنت
من المتفوقات بالرغم من قسوة الظروف من حولي وتفكك أسرتي وانحرافهم جميعا"،،،



وسأحدثكـــــم الآن عن اليـــــوم الذي غيـــــر مســـــار حيـــــاتي للأبــــــــــد
وفيـــــــــه بـــــدأت مأساتـــــي الحقيقيـــــة والتـــي لـــــولا إيمـــــانــي
باللــــــــــه لمـــــا تجاوزتهـــــا،،،


فحين حصلت على شهادة الصف الثالث متوسط وأنا الوحيدة من أسرتي التي وصلت إلى
هذا المستوى،، تقدم رجل لخطبتي من أبي وكان عمري حينها (١٥عامـا)
أما هو فكان عمره!!!!!!!!!!!

( ٦٠ عامــا) ومصاب بالضغط والسكر وزيادة عليها كـــــان مدمنـــــا" وتاجـــــر
للمخدرات،،
مما جعلته تجارته هذه تجني أرباح كثيرة، وهو السبب الوحيد الذي جعل لعاب أبي وأمي
يسيل ولايكاد يقاوم الإغراء المادي الذي يتراقص أمامهما بكل بريق ولمعان، ومن دون تردد
وافقا ولم يأخذا أذني،، فصرخت في وجهيهما وقلت:لا أريده، أريد أن أكمل دراستي زوجوه
أختي الكبري،،،

ولكـــــن لا حياة لمن تنادي ، فقد تم زفافي وسط جو كئيب ولم تبالي أمي بي_
أتعلمون ما أول شئ وضعته أنا في حقيبتي؟!



وضعت دروسي وكتبي،،
ودخلت داري الجديدة ،
عفوا أقصد سجني،،
وبمجرد أن أغلق الباب وراءه بدأ بإفتراسي بكل وحشية ،، وبعد أن أنتهى من جريمته
تناول شرابه الكريه واستلقى مثل الثور على فراشه،،،،،

ولكم أن تتخيلوا فتاة في الخامسة عشر من عمرها في هذا الموقف المروع.الذي اغتال
آدميتها ونقاءها ,,,

خمس سنوات مرت من عمري دفعت ثمنها كفاتورة قاسية للجشع والطمع
اللذين أعميا أبصار أهلي.
خمس سنوات من عمري دفعت ثمنها غاليا" وذقت فيها كل ألوان العذاب من ضرب بالسياط
والنعال _أكرمكم الله_ والحبس والحرمان من الطعام ،،، كل ذلك لم يقهرني بقدر ماقهرني
وجعلني أنزف من الداخل حرماني من الدراسة ورفضه التام لذهابي إلى المدرسة،، أصبحت أشبه
هيكل عظمي نتيجة الهم والغم، ولكن الله الرحيم يشاء أن يهبني أطفالا" يشغلونني ، أنجبت ولدين وبنت
خلال( 5 سنوات) فقط. كان عمري حينها(20) وعاهدت نفسي أن أجنب أطفالي جميع مامررت به
في طفولتي ولكن أنى لي ذلك وابوهم إنسان متجرد من شرف الأبوة. فبمجرد أن يشرب الخمر
فإنه يقوم بضربي وإياهم.. أتدرون أنني في أغلب الليالي الطويلة كنت أحتضنهم وأنام وإياهم
ونحن جالسين خوفا من أن يقوم بقتلنا كما كان يتوعد.. أما حين يكون بحاجة إلى المخدر ولايجده
فإنه يقوم بتحطيم الأثاث وطردي واطفالي إلى الشارع، وكثيرا" مايقوم جيراننا الطيبون بإيوائنا رحمة
وشفقة بنا


لعلكم قد تتساءلون عن دوري والداي؟
أسمحوا لي أن أصدمكم:فقد كانا لا يحركا ساكنا" كعادتهما
كنت أدعوا الله في الليالي المدلهمه أن يفرج كربتي ويزيل عني هذا البلاء الذي تعجز نفسي على إحتماله،



وقـــــد أستجـــــاب اللـــــه لدعائـــــي!!!








ففي ذات يوم سمعت صراخ الجيران من حولنا وهم ينادوني: (ياأم فلان ، زوجك...زوجك!!!)
ركضت أنا وأطفالي مسرعين

لنرى ماحدث،، لقد قام زوجي بالعراك مع رجل من زبائنه اختلف وإياه على ثمن قطعة هيروين، فتطاعنا
بالسكين، فطعنة زوجي ومات على الفور،،

لقد شاهدت زوجي المجرم وقد تلطخت ملابسه بالدماء وهو يرتجف بين أيدي الشرطة،،
كانت شفتاه تميلان إلى اللون الابيض من هول الموقف. أما عيناه فقد كانت زائغتان ينظر إلى الناس
من حوله بذهول...

أما أنـــــا فلاتسألوني عن مشاعري المضطربه،،، لا أدري هل هي لحظات سعادة أم شماته انتظرتها
من زمن طويل أم هي مشاعر ألم هيجتها ذكرياتي المؤلمة ، لم أشعر إلا وأنا أردد لاشعوريا"


: الحمـــــدللـــــه، الحمـــــدللـــــه،،


تذكرت تلك الليلة الحزينة ليلة زفافي الأليمه حين وجه إلي طعناته النافذة، واغتصبني بقسوة
رجل سكير يحمل بين جنبيه قلب من صخر لارحمة فيه ولاشفقة،، تذكرت جراحي النازفة وثيابي
الممزقة، وإرتجافي بين يديه بخوف، لم أكن أعلم إلى أين أفر، ولم يكن لي مهرب تذكرت دموعي الساخنة
في تلك الليلة السوداء،،،



بعد أسبوع فقط من القبض عليه وقبل حتى أن تبدأ محاكمته،، أصدرت عدالة السماء حكمها

فمـــــاااااااااااااات بعد ارتفاع الضغط وإصابته بنزيف دماغي،،،،


كنت أنظر في منزلي،، بصقت على دولاب ملابسه،،وعلى كؤوس خمره
وعلى سوطه الذي ألهب جسدي وجسد أطفالي،،، بصقت على كل شبر في منزلي سار عليه،،،
وجاءت أســـــرتي تعزيني بوفاته وأنا التي لم أراهم منذ سنتين...

كانت أول كلمه قالتها لي أمي حتى قبل أن تسلم علي.



قالت(الله يرحمه.. هل عنــده ورث؟؟؟!!!)

ولولا خوفي من الله لطردتها ،، ومن تصاريف الله أن زوجي كان مديون وحين علمت أسرتي بذلك
لم أعد أراهم فقد خافوا أن أشكل عليهم عبئا" إضافيا" أنا وأطفالي...
شعرت بالألم الممزوج بالقهر .فيالها من بيعة خاسرة تلك البيعة التي عقدها أهلي مع ذلك الجلاد،،
وفضل أهلي الهرب بعيدا" عني...



جلست أفكر فأنا أرملة جميلة في العشرين من عمري وعندي 3 أطفال وليس لدي أي مصدر للرزق،،
وأمامي طريقان:
الأول هو طريق الكفاح والصبر
والثاني هو طريق الكسب السريع حيث أبيع أنوثتي للراغبين في إمرأة وحيدة مثلي،،،




واخترت الطريق الأول بلا تردد،،، وكان أول مافعلته أنني بعت آخر قطعة ذهب ورحلت عن منزلي
الأول الذي شهد أسوأ ذكرياتي..
وانتقلت أنا وأطفالي إلى مدينة بعيده واستأجرت غرفة صغيرة بحمامها فقط،،واشتريت موقدا صغيرا
وسريرا مستعمل لي ولأطفالي، وبعض الأواني القديمة المستعملة،، وأنا أعترف لكم بأن هذه الغرفة
حقيرة حتى في نظر الفقراء. ولكن ماجعلها مثل الحلم في نظري هو أنني وحدي فيها مع أطفالي فأنا
التي أحدد مصيري بعد إرادة الله طبعا".



بدأت أبحث عن عمل شريف، ولقد سخر الله لي جيران طيبين ساعدوني كثيرا فقد كانوا يتصدقون علينا
ببعض الطعام والملابس القديمة وأحسنوا إلي فجزاهم الله عني خير الجزاء، ووجدت عمل حكومي كمستخدمة
في أحد المدارس الثانوية القريبه من بيتي،ولا أنســــى أول راتب قبضته في حياتي كان بسيط ولكن دموعي
انهمرت لحظة استلامه بكيت كثيرا وحمدت الله على رزقه وإعانتي على لقمة العيش..

اشتريت لأطفالي ملابس جديدة وألعاب وطعاما" طيبا" ولأول مرة منذ أربعة أشهر أطبخ دجاجا" لأطفالي!!!
واشتريت لهم بسكويتا " وشوكولاته.. كنت أرى السعادة في أعينهم....
مرت سنة كامله وأنا في وظيفتي استطعت أن أكسب احترام مديرتي وتعاطف المعلمات وحب الطالبات،، وذات يوم.


سألت نفسي: لماذا لا أكمل تعليمي الثانوي خاصة أنني في مدرسة ثانوية؟
عرضت الأمر على مديرتي فشجعتني وقدمت أوراق انتسابي وكان صدفه أن ابني البكر يدرس في الصف
الأول ابتدائي وأنا أول ثانوي،، اجتهدت في دراستي بالرغم من الأحمال الملقاه على عاتقي كأم وموظفة وطالبه!!!


وفي خلال3سنوات حصلت على شهادة الثانوية العامة بنسبه ٩٧%


بكيت كثيرا وأنا أرى بداية الخير وأرى ثمار جهدي بدأت تنضج..
انتقلت من عملي مستخدمة وقدمت على وظيفة كاتبه في إحدى الدوائر الحكومية.براتب جيد بالإضافة إلى
تقديم أوراق انتسابي إلى الجامعة[قسم تربية إسلامية] استأجرت شقة صغيرة مكونة من غرفتين وصالة
ومطبخ ودورة مياة ولأول مرة يدخل tv‏ إلى بيتنا بعد أن أخذت سلفه من البنك أثثت فيها الشقة]]
وبدأت ارتاح في حياتي،خاصة أن أطفالي دخلوا المدارس وأصبحوا متفوقين دراسيا وأخلاقيا"
حاولت أن أعوض أطفالي واشتري لهم كل ماتهفو إليه أنفسهم.. وكونت علاقات صداقة مع زميلاتي
وأخوات لي في الله كن نعم العون لي فكنا نذهب في نزهات وزيارات ، وكل ذلك من أجل أن أرفه أبنائي..


مرت أربع سنوات عصيبه حصلت من خلالها على البكالوريوس بتفدير إمتياز مع مرتبه الشرف..

وبعدها تم وبفضل الله تعييني مدرسة ثانوية..كان ابني الكبير في الثالثه عشر من عمره واحتضنني وقال
( أنتي أعظم أم أنا فخور بك)
واحتضنتهم جميعا" وظللنا نبكي بلاشعور لساعات،، ولأول مره أقبض مرتبا" ضخما" تصدقت بنصفه كشكر لله
ونصفه الباقي اشتريت لأطفالي جميع مايحتاجون، ، وبدأت أدخر جزء كبير من مرتبي لكي أبني به منزل
خاص لي،، وقدمت على الماجستير وحصلت عليها خلال سنتين فقط بتفدير إمتياز مع مرتبه الشرف،، وبدأة
في بناء منزلنا مكون من طابقين به عشر غرف وصالتين ومطبخ ومستودع وحديقة كبيرة ومسبح ،، ثم قدمت
على الدكتوراه وكان مشوارها صعبا" جدا" جدا" جدا" خاصة أن أطفالي بدؤا يكبرون وكان الإرهاق يكاد
يقتلني وأنا أشتت نفسي بين عملي كمعلمة وبين مذاكرتي للدكتوراه وأبحاثي وبين مذاكرة أولادي وبين الإشراف
على البناء والتأثيث، والذي كان أثاثا" ضخما" ورائعا"
وحصلت على درجة الدكتوراه وتم تعييني كأستاذة في الجامعة وكان عمري حينها ٣٧



أتعلمون لحظة استلامي لشهادتي بمن فكرت؟؟
لقد فكرت بأمــــي ، ترى لو رأتني في هذا المشهد فهل كانت ستبكي من الفرح،، أم أنها ستسألني عن العائد المادي الذي سأجنية من وراء ذلك؟!!!!


ولكن لا تعتقدوا أني عاقة لوالدتي أو أنني لم أحاول صلتها في مامضى ! بالعكس لقد ذهبت إليها أكثر من مره ووجدتها كما هي لم تتغير !!
أما أبي فقد توفي بعد زوجي بسنة وقد كنت أرسل لها من مرتبي،،

أما إخوتي وأخواتي فلم يكن يشرفني التعرف إليهم أو تواجدهم في حياتي فابتعدت عنهم من أجل أبنائي،



أبتسمــ*_*ــت الحيــــاة لي بعد عبوس طويل ..

وأنا الآن أخبركــــم عن وضعــــي
أنا وأبنائــــي:
أنا الآن لي مركزي الإجتماعي وأعيش في بيت فخم وعندي الخدم والسائقين..

أما أبنائــــي: فقد تخرجوا جميعا" من جامعاتهم العلمية
ابني الكبير أصبح طبيبــا" جراحــا"،
وابني الثاني مهنــــدس معمــاري،
وأبنتي الصغرى طبيبــة أطفــــال،


وقد زوجتهم جميعا" وأصر ابني الأكبر أن يعيش هو وزوجته معي فملآ علي البيت بالحياة وضحكات أحفادي،،،
وها أنا الآن في الخامسة والخمسين من عمري... والحمــــد لله..



قصتي هذه ،أهديها لكل يائــــــــس،ومحبــــــــط،، لعل بها من بصيص الأمـــــل ما يبدد لحظات اليأس في حياته،،

وصدقوني لو أستسلمت لليـــــأس ولحظاته المريره لما وصلت إلى هذه الحيــــاة التي أعيشها الآن بفضل الله ثم بفضل تمسكي بالأمل

صدقوني ومن تجربه خضتها واستطعت النجاح فيها، ليس هناك أجمل من التفـــــــــــــاؤل، والتشبث بالأمــــــــــل حتى وإن كان صغيييير..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يتبع.....


عدل سابقا من قبل Princesses Queen في الخميس فبراير 20, 2014 1:29 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jwahr.ahlamontada.com
Madoka
فخامة الملكة
فخامة الملكة
Madoka


دولـــتــ،ــي❤ : ليبيا
عــدد الــمســ،ــاهمـــ،ــات❤ : 421
نـــقاطــ،ــي❤ : 23664
سمــعتـــ،ــي❤ : 3
سجـــلتـ فـــ،ــي❤ : 15/06/2012
عمـــ،ـــري❤ : 23
أنــا متــواجــ،ــدة فــي❤ : Canada,Guelph
العــمل/الترفــ،ـيه❤ : كومبيووووتر#.#
مـــزاجــ،ــي❤ : لا شئ ^^"

قصص معبرة وحقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص معبرة وحقيقية    قصص معبرة وحقيقية  Icon_minitimeالخميس فبراير 20, 2014 4:52 am

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالك؟إن شاء الله بخير!؟
0____________0
سبحان الله, قصتهاا حزينة و سعيدة
في نفس الوقت!
هذا لأن تمسكها بالأمل و إيمانها بالله
هو ما ساعدها في حياتها
إنها ولابد من أسعد الناس الأن
شكراً لكي على القصة
و أريدكي أن تكملي وضعهم ^^
و ياريت قصة واحدة في اليوم
لأن قصتين قد تكون طويلة
هههههههههههههههههههه
و شكراً لكي يا هيبو ^^
بإنتظارك يا صديقتي!
في أمان الله!
 happy 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Princesses Queen
فخامة الملكة
فخامة الملكة
Princesses Queen


دولـــتــ،ــي❤ : ليبيا الحرة
عــدد الــمســ،ــاهمـــ،ــات❤ : 510
نـــقاطــ،ــي❤ : 23223
سمــعتـــ،ــي❤ : 1
سجـــلتـ فـــ،ــي❤ : 11/06/2012
عمـــ،ـــري❤ : 23
أنــا متــواجــ،ــدة فــي❤ : ليبيا الحرة
العــمل/الترفــ،ـيه❤ : الكتابة والرسم
مـــزاجــ،ــي❤ : الحمد لله

قصص معبرة وحقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص معبرة وحقيقية    قصص معبرة وحقيقية  Icon_minitimeالخميس فبراير 20, 2014 1:56 pm

هلا وغلا وسلة حلا
مشكورة حبيبتي على ردك
وكلامك صحيح تماما فلولا تمسكها بالله فما استطاعت ان تعيش حياة سعيدة
وساضع قصة واحدة فقط مان اجل عيونك حبيبتي

حبيباتي قد تظنون انني لااقرا القصص التي اضعها بل انا اقراها كاملة قبل ان اضعها فاذا رايتها ذات عبرة فانا اضعها


القصة الثانية:-
نشأت كأي فتاة نصرانية مصرية على التعصب للدين النصراني، وحرص والدي على اصطحابي معهما إلى الكنيسة صباح كل يوم أحد لأقبل يد القس، وأتلو خلفه التراتيل الكنسية، وأستمع إليه وهو يخاطب الجمع ملقنا إياهم عقيدة التثليث، ومؤكدا عليهم بأغلظ الأيمان أن غير المسيحيين مهما فعلوا من خير فهم مغضوب عليهم من الرب، لأنهم – حسب زعمه- كفرة ملاحدة. كنت أستمع إلى أقوال القس دون أن أستوعبها، شأني شأن غيره من الأطفال، وحينما أخرج من الكنيسة أهرع إلى صديقتي المسلمة لألعب معها، فالطفولة لا تعرف الحقد الذي يزرعه القسيس في قلوب الناس. كبرت قليلا، ودخلت المدرسة، وبدأت بتكوين صداقات مع زميلاتي في مدرستي .. وفي المدرسة بدأت عيناي تتفتحان على الخصال الطيبة التي تتحلى بها زميلاتي المسلمات، فهن يعاملنني معاملة الأخت، ولا ينظرن إلى اختلاف ديني عن دينهن، وقد فهمت فيما بعد أن القرآن الكريم حث على معاملة الكفار – غير المحاربين – معاملة طيبة طمعا في إسلامهم وإنقاذهم من الكفر، قال الله تعالى : (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين). إحدى زميلاتي المسلمات ربطتني بها على وجه الخصوص صداقة متينة، فكنت لا أفارقها إلا في حصص التربية الدينية، إذ كنت – كما جرى النظام أدرس مع طالبات المدرسة النصرانيات مبادئ الدين النصراني على يد معلمة نصرانية. كنت أريد أن أسأل معلمتي كيف يمكن أن يكون المسلمون – حسب افتراضات المسيحيين – غير مؤمنين وهم على مثل هذا الخلق الكريم وطيب المعشر؟ لكني لم أجرؤ على السؤال خشية إغضاب المعلمة حتى تجرأت يوما وسألت، فجاء سؤالي مفاجأة للمعلمة التي حاولت كظم غيظها، وافتعلت ابتسامة صفراء رسمتها على شفتيها وخاطبتني قائلة: " إنك ما زلت صغيرة ولم تفهمي الدنيا بعد، فلا تجعلي هذه المظاهر البسيطة تخدعك عن حقيقة المسلمين كما نعرفها نحن الكبار..". صمت على مضض على الرغم من رفضي لإجابتها غير الموضوعية، وغير المنطقية. وتنتقل أسرة أعز صديقاتي إلى القاهرة، ويومها بكينا لألم الفراق، وتبادلنا الهدايا والتذكارات ، ولم تجد صديقتي المسلمة هدية تعبر بها عن عمق وقوة صداقتها لي سوى مصحف شريف في علبة قطيفة أنيقة صغيرة، قدمتها لي قائلة:" لقد فكرت في هدية غالية لأعطيك إياها ذكرى صداقة وعمر عشناه سويا فلم أجد إلى هذا المصحف الشريف الذي يحتوي على كلام الله". تقبلت هدية صديقتي المسلمة شاكرة فرحة، وحرصت على إخفائها عن أعين أسرتي التي ما كانت لتقبل أن تحمل ابنتهم المصحف الشريف. وبعد أن رحلت صديقتي المسلمة، كنت كلما تناهى إلي صوت المؤذن، مناديا للصلاة، وداعيا المسلمين إلى المساجد، أعمد إلى إخراج هدية صديقتي وأقبلها وأنا أنظر حولي متوجسة أن يفاجأني أحد أفراد الأسرة، فيحدث لي مالا تحمد عقباه. ومرت الأيام وتزوجت من "شماس" كنيسة العذارء مريم، ومع متعلقاتي الشخصية، حملت هدية صديقتي المسلمة "المصحف الشريف" وأخفيته بعيدا عن عيني زوجي، الذي عشت معه كأي امرأة شرقية وفية ومخلصة وأنجبت منه ثلاثة أطفال. وفي مكان عملي التقيت بزميلات مسلمات متحجبات، ذكرنني بصديقتي الأثيرة، وكنت كلما علا صوت الأذان من المسجد المجاور، يتملكني إحساس خفي يخفق له قلبي، دون أن أدري لذلك سببا محددا، إذ كنت لا أزال غير مسلمة، ومتزوجة من شخص ينتمي إلى الكنيسة بوظيفة يقتات منها، ومن مالها يطعم أسرته. وبمرور الوقت، وبمحاورة زميلات وجارات مسلمات على دين وخلق بدأت أفكر في حقيقة الإسلام والمسيحية، وأوازن بين ما أسمعه في الكنيسة عن الإسلام والمسلمين، وبين ما أراه وألمسه بنفسي، وهو ما يتناقض مع أقوال القسس والمتعصبين النصارى. بدأت أحاول التعرف على حقيقة الإسلام، وأنتهز فرصة غياب زوجي لأستمع إلى أحاديث المشايخ عبر الإذاعة والتلفاز، علي أجد الجواب الشافي لما يعتمل في صدري من تساؤلات حيرى، وجذبتني تلاوة الشيخ محمد رفعت، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد للقرآن الكريم، وأحسست وأنا أستمع إلى تسجيلاتهم عبر المذياع أن ما يرتلانه لا يمكن أن يكون كلام بشر، بل هو وحي إلهي. وعمدت يوما أثناء وجود زوجي في الكنيسة إلى دولابي، وبيد مرتعشة أخرجت كنزي الغالي "المصحف الشريف" فتحته وأنا مرتبكة، فوقعت عيناي على قوله تعالى: ( إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) . ارتعشت يدي أكثر وصببت وجهي عرقا، وسرت في جسمي قشعريرة، وتعجبت لأني سبق أن استمعت إلى القرآن كثير في الشارع والتلفاز والإذاعة، وعند صديقات المسلمات، لكني لم أشعر بمثل هذه القشعريرة التي شعرت بها وأنا أقرأ من المصحف الشريف مباشرة بنفسي. هممت أن أواصل القراءة إلا أن صوت أزيز مفاتح زوجي وهو يفتح باب الشقة حال دون ذلك، فأسرعت وأخفيت المصحف الشريف في مكانه الأمين، وهرعت لأستقبل زوجي. وفي اليوم التالي لهذه الحادثة ذهبت إلى عملي، وفي رأسي ألف سؤال حائر، إذ كانت الآية الكريمة التي قرأتها قد وضعت الحد الفاصل لما كان يؤرقني حول طبيعة عيسى عليه السلام، أهو ابن الله كما يزعم القسيس – تعالى الله عما يقولون- أم أنه نبي كريم كما يقول القرآن؟ فجاءت الآية لتقطع الشك باليقين، معلنة أن عيسى، عليه السلام، من صلب آدم، فهو إذن ليس ابن الله، فالله تعالى : ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد). تساءلت في نفسي عن الحل وقد عرفت الحقيقة الخالدة، حقيقة أن "لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله". أيمكن أن أشهر إسلامي؟ وما موقف أهلي مني، بل ما موقف زوجي ومصير أبنائي؟ طافت بي كل هذه التساؤلات وغيرها وأنا جالسة على مكتبي أحاول أن أودي عملي لكني لم أستطع، فالتفكير كاد يقتلني، واتخاذ الخطوة الأولى أرى أنها ستعرضني لأخطار جمة أقلها قتلي بواسطة الأهل أو الزوج والكنيسة. ولأسابيع ظللت مع نفسي بين دهشة زميلاتي اللاتي لم يصارحنني بشيء، إذ تعودنني عاملة نشيطة، لكني من ذلك اليوم لم أعد أستطيع أن أنجز عملا إلا بشق الأنفس. وجاء اليوم الموعود، اليوم الذي تخلصت فيه من كل شك وخوف وانتقلت فيه من ظلام الكفر إلى نور الإيمان، فبينما كنت جالسة ساهمة الفكر، شاردة الذهن، أفكر فيما عقدت العزم عليه، تناهي إلى سمعي صوت الأذان من المسجد القريب داعيا المسلمين إلى لقاء ربهم وأداء صلاة الظهر، تغلغل صوت الأذان داخل نفسي، فشعرت بالراحة النفسية التي أبحث عنها، وأحسست بضخامة ذنبي لبقائي على الكفر على الرغم من عظمة نداء الإيمان الذي كان يسري في كل جوانحي، فوقفت بلا مقدمات لأهتف بصوت عال بين ذهول زميلاتي: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله"، فاقبل علي زميلات وقد تحيرن من ذهولهن، مهنئات باكيات بكاء الفرح، وانخرطت أنا أيضا معهن في البكاء، سائلة الله أن يغفر لي ما مضى من حياتي، وأن يرضى علي في حياتي الجديدة. كان طبيعيا أن ينتشر خبر إسلامي في ديوان المحافظة، وأن يصل إلى أسماع زملائي وزميلاتي النصارى، اللواتي تكفلن- بين مشاعر سخطهن- بسرعة إيصاله إلى أسرتي وزوجي، وبدأن يرددن عني مدعين أن وراء القرار أسباب لا تخفى. لم آبه لأقوالهن الحاقدة، فالأمر الأكثر أهمية عندي من تلك التخرصات: أن أشهر إسلامي بصورة رسمية، كي يصبح إسلامي علنا، وبالفعل توجهت إلى مديرية الأمن حيث أنهيت الإجراءات اللامة لإشهار إسلامي. وعدت إلى بيتي لأكتشف أن زوجي ما إن علم بالخبر حتى جاء بأقاربه وأحرق جميع ملابسي، واستولى على ما كان لدي من مجوهرات ومال وأثاث، فلم يؤلمني ذلك، وإنما تألمت لخطف أطفالي من قبل زوجي ليتخذ منهم وسيلة للضغط علي للعودة إلى ظلام الكفر.. آلمني مصير أولادي، وخفت عليهم أن يتربوا بين جدران الكنائس على عقيدة التثليث، ويكون مصيرهم كأبيهم في سقر.. رفعت ما اعتمل في نفسي بالدعاء إلى الله أن يعيد إلي أبنائي لتربيتهم تربية إسلامية، فاستجاب الله دعائي، إذ تطوع عدد من المسلمين بإرشادي للحصول على حكم قضائي بحضانة الأطفال باعتبارهم مسلمين، فذهبت إلى المحكمة ومعي شهادة إشهار إسلامي، فوقفت المحكمة مع الحق، فخيرت زوجي بين الدخول في الإسلام أو التفريق بينه وبيني، فقد أصبحت بدخولي في الإسلام لا أحل لغير مسلم، فأبى واستكبر أن يدخل في دين الحق، فحكمت المحكمة بالتفريق بيني وبينه، وقضت بحقي في حضانة أطفالي باعتبارهم مسلمين، لكونهم لم يبلغوا الحلم، ومن ثم يلتحفون بالمسلم من الوالدين. حسبت أن مشكلاتي قد انتهت عند هذا الحد، لكني فوجئت بمطاردة زوجي وأهلي أيضا، بالإشاعات والأقاويل بهدف تحطيم معنويات ونفسيتي، وقاطعتني الأسر النصرانية التي كنت أعرفها، وزادت على ذلك بأن سعت هذه الأسر إلى بث الإشاعات حولي بهدف تلويث سمعتي، وتخويف الأسر المسلمة من مساعدتي لقطع صلتهن بي. وبالرغم من كل المضايقات ظللت قوية متماسكة، مستمسكة بإيماني، رافضة كل المحاولات الرامية إلى ردتي عن دين الحق، ورفعت يدي بالدعاء إلى مالك الأرض والسماء، أن يمنحني القوة لأصمد في وجه كل ما يشاع حولي، وأن يفرج كربي. فاستجاب الله دعائي وهو القريب المجيب، وجاءني الفرج من خلال أرملة مسلمة، فقيرة المال، غنية النفس، لها أربع بنات يتامى وابن وحيد بعد وفاة زوجها، تأثرت هذه الأرملة المسلمة للظروف النفسية التي أحياها، وتملكها الإعجاب والإكبار لصمودي، فعرضت علي أن تزوجني بابنها الوحيد "محمد" لأعيش وأطفالي معها ومع بناتها الأربع، وبعد تفكير لم يدم طويلا وافقت، وتزوجت محمدا ابن الأرملة المسلمة الطيبة. وأنا الآن أعيش مع زوجي المسلم "محمد" وأولادي ، وأهل الزوج في سعادة ورضا وراحة بال، على الرغم مما نعانيه من شظف العيش، وما نلاقيه من حقد زوجي السابق، ومعاملة أسرتي المسيحية. ولا أزال بالرغم مما فعلته عائلتي معي أدعو الله أن يهديهم إلى دين الحق ويشملهم برحمته مثلما هداني وشملني برحمته، وما ذلك عليه – سبحانه وتعالى – بعزيز.
و الجديد فى قصتى ان والدى قد هداه الله للاسلام و مات مسلما و ان شقيتى الصغرى ايضا اعتنقت الاسلام و الحمد لله رب العالمين على نعمة الاسلام و هى ام سائر النعم و بدونها لا نعم و نعيم سواء فى الدنيا لو الاخرة شاء من شاء و ابى من ابىو قد رزقنى الله تعالى من زوجى المسلم بالاولاد و البنات .. فشكرا لله تعالى اولا ان هدانى للاسلام و شكرا لمن تفضل بالنقل و النشر و شكرا لكل من شاركو جزاكم الله تعالى جميعا خير الجزاءو السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



اعلم ان القصة طويلة جدا ولكنها ذات عبرة مفيدة غدا لن اضع قصة لان هذه القصة طويلة ولكنني اقسم بالله قراتها كاملة ووضعتها لتوي
اتمنى ان تقرؤوها وتستفيدوا منها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jwahr.ahlamontada.com
Princesses Queen
فخامة الملكة
فخامة الملكة
Princesses Queen


دولـــتــ،ــي❤ : ليبيا الحرة
عــدد الــمســ،ــاهمـــ،ــات❤ : 510
نـــقاطــ،ــي❤ : 23223
سمــعتـــ،ــي❤ : 1
سجـــلتـ فـــ،ــي❤ : 11/06/2012
عمـــ،ـــري❤ : 23
أنــا متــواجــ،ــدة فــي❤ : ليبيا الحرة
العــمل/الترفــ،ـيه❤ : الكتابة والرسم
مـــزاجــ،ــي❤ : الحمد لله

قصص معبرة وحقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص معبرة وحقيقية    قصص معبرة وحقيقية  Icon_minitimeالخميس فبراير 27, 2014 8:05 pm

هذه قصة اخرى عنوانها
الكلمة الطيبة صدقة

في أحد أركان مترو الأنفاق المهجورة..كان هناك صبي هزيل الجسم.. شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص ...

مرَّ عليه أحد رجال الأعمال.. فوضع دولارا في كيسه ثم إستقل المترو في عجالة ، وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ، وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ، وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي إلتقاط الأقلام التي أراد شراءها .

وقال له :
"إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية"
ثم إستقل القطار التالي ، بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له قائلًا:
إنك لا تذكرني على الأرجح ، وأنا لا أعرف حتى إسمك, ولكني لن أنساك ما حييت.

إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي. لقد كنت أظن أنني (شحاذًا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال) .

قال أحد الحكماء ذات مرة:
إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه...... لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ...

(y)الكلمة الطيبة صدقة، وبكلماتك قد
تبني أو تهدم .. فاختر كلماتك برفق


وهذه قصة رائعة جددددددددددددددا
عن امريكي مات امام الكعبة

لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين

وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل

الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين

في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة

الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن

نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك

شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من

الحرية المزعومة.


ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل

وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى

أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي

الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس.

وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة

منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد

كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ،

وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا

أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى،

ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع

لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟


كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق

وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية،

وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد

الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً

بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له

من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت

بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب

حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على

عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع

صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى

وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل

غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي

يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة.


أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث

إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر

بها أبداً من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت

الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء

عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد

الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الافاق الروحية النقيَّة الطاهرة،

وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في

هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم.

أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل

المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم

في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل

لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى

رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم

يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق

الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق

بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت

بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن

الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل

الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه

الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً

قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه

لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم

المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله

في أمريكا.

يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له

قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟

قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن

به واعتنقه .

اللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين ياأرحم الراحمين
ما شاء الله..............
اللهم ارزقنا من رزقه.........اللهم آمين

اتمنى ان تعجبكم القصتان
منقول للافادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jwahr.ahlamontada.com
Madoka
فخامة الملكة
فخامة الملكة
Madoka


دولـــتــ،ــي❤ : ليبيا
عــدد الــمســ،ــاهمـــ،ــات❤ : 421
نـــقاطــ،ــي❤ : 23664
سمــعتـــ،ــي❤ : 3
سجـــلتـ فـــ،ــي❤ : 15/06/2012
عمـــ،ـــري❤ : 23
أنــا متــواجــ،ــدة فــي❤ : Canada,Guelph
العــمل/الترفــ،ـيه❤ : كومبيووووتر#.#
مـــزاجــ،ــي❤ : لا شئ ^^"

قصص معبرة وحقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص معبرة وحقيقية    قصص معبرة وحقيقية  Icon_minitimeالجمعة فبراير 28, 2014 3:42 am

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قرت القصة الثانية و هي فعلاً معبرة
و أعجبتني كثيراً
إن الإسلام نور ^^ و للحقيقة صوت الأذان دائماً يريح بالي
و لكنني لم أقرأ القصة الثانية بعد, ربما غداً
و شكراً لكي كثيييراً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Madoka
فخامة الملكة
فخامة الملكة
Madoka


دولـــتــ،ــي❤ : ليبيا
عــدد الــمســ،ــاهمـــ،ــات❤ : 421
نـــقاطــ،ــي❤ : 23664
سمــعتـــ،ــي❤ : 3
سجـــلتـ فـــ،ــي❤ : 15/06/2012
عمـــ،ـــري❤ : 23
أنــا متــواجــ،ــدة فــي❤ : Canada,Guelph
العــمل/الترفــ،ـيه❤ : كومبيووووتر#.#
مـــزاجــ،ــي❤ : لا شئ ^^"

قصص معبرة وحقيقية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص معبرة وحقيقية    قصص معبرة وحقيقية  Icon_minitimeالسبت مارس 01, 2014 11:43 pm

السلام عليكم ^^
لقد قرأت القصة الثالثة و الرابعة ^^
إنها جمييييلة جداً!!!
أشكركي كثييراُ
بإنتظار باقي القصص!
في أمان الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص معبرة وحقيقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
♥♫Anime Princesses♥♫ :: فئة الفعليات❤ :: قسم القصص-
انتقل الى: